][ رشاقتكـ][
يجب على الرجل الأنيق أن يراقب وزنه باستمرار،
مش بس البنات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلماذا يستغرب البعض من إتباع الرجل لبعض برامج الرجيم؟
إن الرجل الأنيق يحرص على مراقبة وزنه ويتضايق من صورته إذا كانت لا تطابق الصورة المرسومة في ذهنه،
إذ أصبح الرجيم هاجس البعض من الرجال.
إن الوزن الزائد لدى بعض الرجال يشكل إزعاجاً نفسياً يحاولون التغاضي عنه باستعمال قوة إرادتهم،
إذ أن البدانة عدو الرجل نتيجة نظرة الآخرين إليه حتى لوكانت نظراتهم بريئة
وتخلو من أي اعتبارات أخرى.
ولكن لماذا يستغرب البعض من إتباع الرجل لبعض برامج الرجيم؟
هل اقتصرت هذه البرامج على النساء فقط؟
إن إتباع الرجل لبرنامج الرجيم يعكس
وعي الرجل بالأمور الصحية وانتباهه إلى شكله وصورته ويشعر بالانتصار على نفسه
وهو يحقق أهدافاً تسبب له الراحة والطمأنينة النفسية،
لأن الصحة الجيدة تعتبر من الأسباب المنطقية
للمحافظة على الشكل المناسب بوجه عام وهذا هو جوهر الهدف.
إن إتباع نظام الرجيم ينبع من شخصية صارمة تتخذ قرارها بصدق ومنطقية
وقناعة بملء إرادتها لتتعايش معه كجزء من يومياتها رغم قسوة الرجيم لدى البعض،
فالحلم بالمظهر الحسن وما يقتضيه من أناقة يدفع البعض إلى الإسراع
في تنفيذ إتباع النظام الغذائي المثالي.
][الإكسسوارات][
هناك إكسسوارات أصبحت من البديهيات بالنسبة للرجل بحيث يعتبرها
من أساسيات مظهره في الحياة اليومية والعملية، لكن هل هناك
إكسسوارات لا يستغني عنها لأنها تعدت دورها الكمالي بالنسبة له؟ مما
لا شك فيه إن علاقة الرجل بإكسسواراته عرفت تطورا كبيرا وللأحسن في
الآونة الأخيرة، ويعود الفضل في ذلك إلى رغبته في أن يتميز عن غيره
ويتفرد بأسلوبه الخاص حتى يلفت الانتباه في عالم أصبح فيه المظهر
يلعب دورا مهما في الحياة.
لذلك ليس غريبا إن نجده يبحث عن كل جديد يمكن إن يضفي عليه هذه
الصفة أو الميزة. إكسسوارات غير تلك التي تعود عليها، والتي كانت
تقتصر إلى عهد قريب على ربطة العنق، أزرار الأكمام، وقلم مترف، وهو
الأمر الذي قد يصيب بالملل بعد فترة مهما غير في ألوانها وأشكالها. ويزيد
الأمر سوءً إذا كان الشخص شاباً من جيل المدرسة العصرية يبحث دائما
عن اللافت والمريح في الوقت ذاته.
في السنوات الماضية رأيناه يحاول التخلص من قيود الثياب الرسمية أو
ربطة العنق بمجرد خروجه من مكان العمل، ومحاولته الاستغناء عنها في
أيام الإجازات وفي المناسبات غير الرسمية، ولبى له المصممون هذه
الرغبة بتصميم جاكيتات وقمصان «سبورت» ، إضافة إلى تقديمهم
إكسسوارات جديدة تتماشى مع متطلباته الشابة، وهذا ما يفسر زخر
عروض الأزياء الأخيرة ليس بالأزياء المختلفة فحسب، بل أيضا
بالإكسسوارات المتنوعة بدءا من القبعات إلى الإيشاربات، من الحرير
للصيف أو صوف الكشمير للشتاء، التي تعوض عن الملابس الرسمية
وتعطيه مظهرا مفعما بالشباب، مروراً بالحقائب التي يحمل بعضها على
الكتف وبعضها الآخر باليد، كما طرحوا له علب وولاعات سجائر، جاء بعضها
وكأنه تحف فنية، بل وحتى النظارات أصبح المصممون يراعون فيها أن
تتماشى مع ألوان الأزياء وموضتها عوض اكتفائهم بتناغمها مع شكل
الوجه أو بوظيفتها العملية، التي لم تعد تشكل إي عامل جذب للشباب.
الطريف والجديد أن خبراء الموضة ينصحون حاليا باختيارها، أي النظارات،
حسب لون حزام البنطلون أو حزام ساعة اليد أو بلون الحذاء. أما إذا لم
تكن ممن يميلون إلى القبعات، فإن المظلات الواقية من المطر خصوصا إذا
كانت بعصا طويلة من الخشب ستعطيك مظهر «الجنتلمان»، أما إذا كنت
تفضل المظلة الصغيرة التي يمكن ثنيها والاحتفاظ بها في الجيب تحسباً
لتغير الطقس، فهي أيضا مقبولة. المهم إن تعرف أن كل ما تلبسه من
إكسسوارات يعكس ذوقك وشخصيتك، لذلك لا تستهن بالأمر وتتعامل معه
بلا مبالاة في الصباح، والأهم إن لا تعتمد على بذلتك الأنيقة أو زيك
«السبورت» وحدهما لإعطائك التميز الذي تتوخاه.
يجب على الرجل الأنيق أن يراقب وزنه باستمرار،
مش بس البنات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلماذا يستغرب البعض من إتباع الرجل لبعض برامج الرجيم؟
إن الرجل الأنيق يحرص على مراقبة وزنه ويتضايق من صورته إذا كانت لا تطابق الصورة المرسومة في ذهنه،
إذ أصبح الرجيم هاجس البعض من الرجال.
إن الوزن الزائد لدى بعض الرجال يشكل إزعاجاً نفسياً يحاولون التغاضي عنه باستعمال قوة إرادتهم،
إذ أن البدانة عدو الرجل نتيجة نظرة الآخرين إليه حتى لوكانت نظراتهم بريئة
وتخلو من أي اعتبارات أخرى.
ولكن لماذا يستغرب البعض من إتباع الرجل لبعض برامج الرجيم؟
هل اقتصرت هذه البرامج على النساء فقط؟
إن إتباع الرجل لبرنامج الرجيم يعكس
وعي الرجل بالأمور الصحية وانتباهه إلى شكله وصورته ويشعر بالانتصار على نفسه
وهو يحقق أهدافاً تسبب له الراحة والطمأنينة النفسية،
لأن الصحة الجيدة تعتبر من الأسباب المنطقية
للمحافظة على الشكل المناسب بوجه عام وهذا هو جوهر الهدف.
إن إتباع نظام الرجيم ينبع من شخصية صارمة تتخذ قرارها بصدق ومنطقية
وقناعة بملء إرادتها لتتعايش معه كجزء من يومياتها رغم قسوة الرجيم لدى البعض،
فالحلم بالمظهر الحسن وما يقتضيه من أناقة يدفع البعض إلى الإسراع
في تنفيذ إتباع النظام الغذائي المثالي.
][الإكسسوارات][
هناك إكسسوارات أصبحت من البديهيات بالنسبة للرجل بحيث يعتبرها
من أساسيات مظهره في الحياة اليومية والعملية، لكن هل هناك
إكسسوارات لا يستغني عنها لأنها تعدت دورها الكمالي بالنسبة له؟ مما
لا شك فيه إن علاقة الرجل بإكسسواراته عرفت تطورا كبيرا وللأحسن في
الآونة الأخيرة، ويعود الفضل في ذلك إلى رغبته في أن يتميز عن غيره
ويتفرد بأسلوبه الخاص حتى يلفت الانتباه في عالم أصبح فيه المظهر
يلعب دورا مهما في الحياة.
لذلك ليس غريبا إن نجده يبحث عن كل جديد يمكن إن يضفي عليه هذه
الصفة أو الميزة. إكسسوارات غير تلك التي تعود عليها، والتي كانت
تقتصر إلى عهد قريب على ربطة العنق، أزرار الأكمام، وقلم مترف، وهو
الأمر الذي قد يصيب بالملل بعد فترة مهما غير في ألوانها وأشكالها. ويزيد
الأمر سوءً إذا كان الشخص شاباً من جيل المدرسة العصرية يبحث دائما
عن اللافت والمريح في الوقت ذاته.
في السنوات الماضية رأيناه يحاول التخلص من قيود الثياب الرسمية أو
ربطة العنق بمجرد خروجه من مكان العمل، ومحاولته الاستغناء عنها في
أيام الإجازات وفي المناسبات غير الرسمية، ولبى له المصممون هذه
الرغبة بتصميم جاكيتات وقمصان «سبورت» ، إضافة إلى تقديمهم
إكسسوارات جديدة تتماشى مع متطلباته الشابة، وهذا ما يفسر زخر
عروض الأزياء الأخيرة ليس بالأزياء المختلفة فحسب، بل أيضا
بالإكسسوارات المتنوعة بدءا من القبعات إلى الإيشاربات، من الحرير
للصيف أو صوف الكشمير للشتاء، التي تعوض عن الملابس الرسمية
وتعطيه مظهرا مفعما بالشباب، مروراً بالحقائب التي يحمل بعضها على
الكتف وبعضها الآخر باليد، كما طرحوا له علب وولاعات سجائر، جاء بعضها
وكأنه تحف فنية، بل وحتى النظارات أصبح المصممون يراعون فيها أن
تتماشى مع ألوان الأزياء وموضتها عوض اكتفائهم بتناغمها مع شكل
الوجه أو بوظيفتها العملية، التي لم تعد تشكل إي عامل جذب للشباب.
الطريف والجديد أن خبراء الموضة ينصحون حاليا باختيارها، أي النظارات،
حسب لون حزام البنطلون أو حزام ساعة اليد أو بلون الحذاء. أما إذا لم
تكن ممن يميلون إلى القبعات، فإن المظلات الواقية من المطر خصوصا إذا
كانت بعصا طويلة من الخشب ستعطيك مظهر «الجنتلمان»، أما إذا كنت
تفضل المظلة الصغيرة التي يمكن ثنيها والاحتفاظ بها في الجيب تحسباً
لتغير الطقس، فهي أيضا مقبولة. المهم إن تعرف أن كل ما تلبسه من
إكسسوارات يعكس ذوقك وشخصيتك، لذلك لا تستهن بالأمر وتتعامل معه
بلا مبالاة في الصباح، والأهم إن لا تعتمد على بذلتك الأنيقة أو زيك
«السبورت» وحدهما لإعطائك التميز الذي تتوخاه.
عدل سابقا من قبل roro-m في الأربعاء 16 ديسمبر 2009, 1:18 am عدل 1 مرات
السبت 29 يناير 2011, 10:08 pm من طرف يونس صيام
» كتاب شامل لقواعد البيانات و SQL
الثلاثاء 25 يناير 2011, 11:17 pm من طرف asoma_sh
» إعلان هام لطلاب جامعة الحسين بن طلال ذكور وإناث
الخميس 16 ديسمبر 2010, 5:43 pm من طرف الهلالي
» لغز حلو
الخميس 16 ديسمبر 2010, 1:47 am من طرف نواره
» لعبة حلوة
الخميس 09 ديسمبر 2010, 4:36 am من طرف نواره
» كلية المناهج والتدريس
الخميس 09 ديسمبر 2010, 1:42 am من طرف sama
» القهوة المالحة ... حاولوا تدرجوا آرائكم
السبت 04 ديسمبر 2010, 3:57 am من طرف الحجير
» دفع أجور الطلبة بالبطاقة الذكية مطلع العام المقبل
السبت 04 ديسمبر 2010, 3:48 am من طرف الحجير
» اطلاق مهرجان القراءة للجميع 2010 يوم الاحد 5/12/2010 حتى الاربعاء 8/12/2010
السبت 04 ديسمبر 2010, 3:44 am من طرف الحجير
» الامل
الخميس 02 ديسمبر 2010, 5:01 am من طرف نواره
» حاقده على الشباب
الخميس 02 ديسمبر 2010, 4:57 am من طرف نواره
» الحدود الدنيا للمعدلات التنافسية 2007-2008-2009 في جامعة الحسين بن طلال
الخميس 02 ديسمبر 2010, 4:54 am من طرف نواره
» هل انت راضي عن تخصصك الجامعي؟؟
الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 3:30 am من طرف fsdima
» الرجاء المساعدة بخصوص السكن
الجمعة 26 نوفمبر 2010, 2:52 am من طرف just_eman
» للبنات فقط
الجمعة 26 نوفمبر 2010, 12:47 am من طرف الحجير
» شوف هالصورة !
الجمعة 26 نوفمبر 2010, 12:43 am من طرف الحجير
» هل تعلم ان الرجل اجمل من المرأة ..ادخل لترى
الجمعة 26 نوفمبر 2010, 12:32 am من طرف الحجير
» كل واحد
الجمعة 26 نوفمبر 2010, 12:29 am من طرف الحجير
» ريال مدريد يفوز على أياكس الهولندي برباعية نظيفة .
الأربعاء 24 نوفمبر 2010, 4:31 pm من طرف nar0708
» كتاب شبكات الحاسوب
الأحد 21 نوفمبر 2010, 5:26 pm من طرف nawras_2009